الرعاية الذاتية ضرورية للحفاظ على التوازن النفسي والعاطفي، خصوصًا في أوقات الأزمات. فهي تعني الاهتمام بالجوانب الجسدية والنفسية والعاطفية للفرد، مما يعزز الصمود ويقلل من خطر الإرهاق. من خلال الرعاية الذاتية، يتمكن الأفراد من الحفاظ على طاقتهم والاستمرار في مساندة من حولهم، الأمر الذي يدعم التعافي الجماعي ويساهم في بناء مجتمع أكثر استقرارًا على المدى الطويل.