في غزة والضفة الغربية، تركت الحروب المتكررة آثارًا عميقة على حياة الأطفال والمجتمعات. الدمار المادي لا يقارن بالآثار النفسية التي يعاني منها الصغار، من خوف دائم وقلق واضطرابات تؤثر على نموهم وتحصيلهم الدراسي. تتجاوز آثار الحروب الحدود الجسدية لتصل إلى الروح، فتحتاج الأسر والمجتمعات إلى دعم نفسي واجتماعي مستمر لمساعدة الأطفال على تجاوز هذه الصدمات والعودة إلى حياة أكثر أمانًا واستقرارًا.
الناشر
PCC
السنة
2025